تساءل الاستشارى العالمى ممدوح حمزة عن مصير التحقيقات فى قضية تفجيرات سيناء التى وقعت على الحدود المصرية إذا أسفرت عن ان القتلة تنظيم إرهابى متطرف من داخل سيناء يعاونه زملاء لهم من نفس العقيدة من غزة وتساق اليهم المعلومات الاستخباراتية بطريقة غير مباشرة من الموساد وربما دخولهم الاراضى الاسرائيلية كان بالتوصية الغرض منها هلاكهم.
و أضاف حمزة -فى تغريدة له على حسابه الخاص على تويتر- ” ام لماذا قامت القوات الاسرائيلية بتدميرهم بدلاً من التحقيق معهم وان ما حدث هو ازالة لاثار الجريمة وهذا ما يفعله المجرم المتمرس” و نهاية كتب حمزة “اين انت يا سيادة المشير طنطاوى؟ ولا هتطلع علينا بحكاية ضبط النفس حتى لا نسير مشاكل فى المجتمع المصرى(تيمنًا بحكمة المخلوع) ” .
المصدر